وصفت مواقف قيادات معنية من مسألة إعادة تطبيع العلاقات مع سوريا بأنها تدخل في باب «تبرئة الذمة»، لا أكثر ولا أقل.
تزايدت الرهانات، في الساعات الماضية على إمكان هبوط محدود لسعر صرف الدولار بالليرة اللبنانية، ولكن من دون الاستناد إلى أسس قوية؟!
استغربت مصادر دبلوماسية صديقة، كيف لم يتمكن لبنان بعد من الحصول، على الأقل، على دعم صندوق النقد له، في قضية مكافحة كورونا، على غرار ما حصل مع دول في المنطقة، كمصر والأردن.