تبين أن عدة أطراف سياسية وحزبية غير متحمسة لإستعجال عودة مجلس الوزراء للإنعقاد، ولكن كل وفق حسابات وأجندات مختلفة عن الآخر!
تردد أن وزير يشغل حقيبة سيادية حساسة قدم قلمه لرئيس تيار حزبي قائلاً له : ضع التعيينات التي تريدها في الوزارة المرشح لها وأنا أوقع دون نقاش !!
ما زالت عودة قطب سياسي من الخارج موضوع تكهنات متناقضة في بعض الأوساط المعنية بمسار الإنتخابات النيابية المقبلة، ليُبنى على الشيء مقتضاه!