تبيّن لمعنيِّين أن اقتراحاً فرنسياً شغل مواقع التواصل الاجتماعي بإرسال قوات إلى لبنان يعود تاريخه إلى آب من العام 2021 لمناسبة زيارة إلى مرفأ بيروت الذي تعرض لإنفجار قبل عام.
لاحظ مستهلكون للمحروقات، لجوء بعض المحطات في العاصمة ومناطق أخرى للتلاعب بالعدادات، وغير ذلك، الأمر الذي يستدعي تدخلاً من وزارة الاقتصاد وهيئة حماية المستهلك.
يجري التداول في غرف مغلقة بسطو “جهة نافذة” على خزانات مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان، وتحويلها لمناطق معينة، وحجبها عن الأحياء التي تتغذى منها؟!