جرت محاولات تواصل مع سفراء خليجيين موجودين في بلدانهم من قبل مرشحين للإنتخابات، ولكنها لم تحقق الأهداف المرجوة منها، بعد إبلاغهم من قبل أحد السفراء بأن بلاده لن تتدخل في الشأن الداخلي اللبناني، سواء جرت الإنتخابات أم لم تجرِ!
حسم رئيس التيار الوطني الحر أمره وقرر خوض المعركة الإنتخابية في مسقط رأسه في البترون ومنازلة إئتلاف الأحزاب والمستقلين ضده، على طريقة يا قاتل يا مقتول!
لم تُفلح المساعي التي يقوم قطب سياسي مع الأطراف المعنية للتوصل إلى لائحتين فقط في بيروت تجنباً لتشرذم الأصوات، وضياع مفعولها في مواجهة لوائح السلطة!