إصطحب الرئيس ميقاتي معه إلى القمة العربية ــ الصينية في الرياض عدداً محدوداً من رجال الأعمال لفتح أبواب التعاون مع نظرائهم من الخليجيين والصينيين!
برزت معارضة داخل الكتلة العونية النيابية تراوحت بين التحفظ والرفض لمواقف رئيس التيار الأخيرة، وخاصة للحملة ضد انعقاد الجلسة الإستثنائية لمجلس الوزراء، وما أحاط بها من خلافات مع حزب الله!
تضاربت التكهنات حول مبررات الزيارتين المنفصلتين اللتين قام بهما تباعاً العماد ميشال عون والنائب جبران باسيل إلى بكركي، وفصلت بينهما فترة قصيرة من الوقت، ولم يكونا معاً في زيارة واحدة.