لاحظت جهات سياسية استنكاف دولة كبرى عن بذل أي جهد رئاسي، والاكتفاء بمجاملات متنوعة، قبل مغادرة سفيرتها بيروت نهائياً.
لا يرغب مرجع مسؤول حتى في سماع اسم أحد الوزراء، في ضوء تصاعد حدة التباعد بين الرجلين.
أبلغ قيادي رفيع في تيار معارض للحكومة مراجعيه أنه لا يرغب بإحداث أي بلبلة إضافية، قبل إنجاز الاستحقاق الرئاسي.