IMLebanon

أسرار اللواء

 

لا تُخفي القنوات الدبلوماسية اقتناعها بأن الطبقة السياسية برموز كبيرة فيها باتت قاب قوسين أو أدنى من فرض عقوبات أميركية وربما أوروبية أيضاً.

تجدَّدت الخلافات داخل الأطر التمثيلية لمكونات القطاع العام (من المتقاعدين الى العاملين في الخدمة)، مما يجعل عمليات الضغط ضعيفة لجهة التجاوب الرسمي مع مطالب الحد الادنى!

فوجئت أطراف وسيطة بتمسّك «الثنائي الشيعي» بالمرشح المعلن فرنجية باعتباره أولاً وثانياً وثالثاً… حتى أخيراً!