تبين أن الإجراء الذي اتخذته السلطات الفرنسية بحق رئيس مصرف لبناني بارز بقي طي الكتمان يومين كاملين قبل أن يتسرب بطرق ملتوية في اليوم الثالث!
لم تفلح زيارة موفد شخصي لرئيس التيار الوطني إلى الثنائي في زعزعة مواقف «حلفاء الأمس» من الموضوعات الخلافية التي باعدت بين «حارة حريك وميرنا الشالوحي»!
تساءلت أوساط سياسية عن خلفيات إستعجال باريس عقد صفقات في بعض المشاريع الحيوية، وآخرها مبنى المطار الجديد وشركة البريد، في فترة الشغور الرئاسي، ومن خلال حكومة تصريف الأعمال!