يلفّ غموض موقف سفارة دولة كبرى من الملاحقة الدولية الجارية لموظف نقدي كبير، بعدما حسم القضاء الأوروبي موقفه من هذا الموضوع.
يتزايد رهان كتلة مسيحية، لها حضور قوي في المعارضة، على إمكان وصول مقرَّب إليها إلى مركز مالي رفيع في الدولة.
فُهم أن تياراً معروفاً ما يزال يتمسك بفكرة «الحارس القضائي» للمركزي، وفي ذهنه وزير سابق من بطانة العهد الماضي، لهذه الحراسة.