أدَّى تدخُّل زعيم مخضرم لتيار سياسي إلى لجم انزلاق نوابه في دوامة التصريحات الشعبوية التي رافقت موجة الغضب لأهالي الكحالة بعد سقوط قتيل من أبناء البلدة!
فوجئت أوساط ديبلوماسية غربية بسفر مسؤول بارز إلى الخارج إثر وقوع حادثة الكحالة، وفي خضم أجواء التوتر والإحتقان التي سادت البلد بعد انتشار صور الإشتباك في المنطقة!
تُفيد المعلومات المسرَّبة من مخيم عين الحلوة أن النار باقية تحت الرماد، وأن حركة إقامة المتاريس وبناء الدشم مستمرة بين الأحياء المتقابلة للأطراف المتنازعة على السيطرة على المخيم!