يتعرض الموفد الرئاسي الفرنسي لحملة متعددة الانتماءات في الداخل، ولم يتضح تماماً دور قوى في «الخماسية» في إدارة هذه الحملة.
يجري التكتم على «لقاءات مفيدة» تُعقد مع نواب مسيحيين وسنّة، للتفاهم على دعم مرشح مدعوم، عندما تحين ساعة الانتخابات.
فوجئت الأوساط الأهلية والمجتمعية والاختيارية بالبيان اللامسؤول لمؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان الذي حمل «بيان النعي» لتزويد العاصمة والمناطق المستفيدة بالقليل القليل من المياه!