جرت إتصالات أميركية مع أطراف لبنانية على صلة بمحور الممانعة ركزت على تجنب قصف مطار تل أبيب أثناء وصول ومغادرة الرئيس الأميركي الدولة العبرية!
أثارت عدم دعوة لبنان إلى قمة القاهرة تفسيرات متناقضة في الوسط السياسي، إنتهت إلى إعتبارها مؤشراً عن إمتعاض الأشقاء من أداء مسؤول بارز والخلافات الداخلية العقيمة!
مضت ثلاثة أشهر ولم تُنفذ الحكومة بنداً إصلاحياً واحداً من الخطة التي إقترحها الحاكم بالإنابة ونوابه عشية إنتهاء ولاية سلامة، والإكتفاء بإحالة ميزانية عام ٢٠٢٤، دون التأكد من حجم مواردها!