يلعب ناظم دبلوماسية دولة كبرى دوراً واضح الإنحياز لإسرائيل، مما يُعرّض دور الأمين العام للأمم المتحدة إلى الإصطدام بأكثر من فيتو وضغط.
فُهم أن كلام مرجع نيابي حول الـ 1701 جاء في معرض الردّ عما تردَّد عن محاولات دولية لتنفيذه، ضمن منطقة أمنية!
تجدَّدت مخاوف المودعين، في ضوء الخلافات المستعصية بين المصارف والحكومة، الأمر الذي يدفع بالجمعيات المدافعة عن حقوق هؤلاء إلى تصعيد التحرُّك.