إعتبر وزير ناشط أن التوافق على رئيس «حيادي» لا ينتمي إلى أي فريق سياسي، ولا يُسبب «نقزة» لحزب الله، يمكن أن يُنهي الشغور الرئاسي!
يتعمّد طرف سياسي معيّن إطلاق إشاعات بين الحين والآخر، عن وصول موفد خليجي إلى بيروت لمتابعة الجهود الرئاسية، في حين يكون الموفد المقصود يقوم بمسؤولياته الرسمية في بلاده!
يقوم سفير عربي بارز بجولة زيارات على رؤساء سابقين، ويمكن أن تسفر زيارته إلى رئيس سابق عن مفاجأة من العيار الثقيل.