بدت زيارة موفد رئاسي غربي إلى الولايات المتحدة، واجتماعه مع زميل له في إطار «المهمة حول لبنان» كأنها بلا مردود وشكل من أشكال العلاقات العامة الدبلوماسية.
لم يتبدل موقف دولة معنية من عدم الحماس، لمرشح ينتمي الى «محور ما» في ظل الدعوة الى «مرشح حيادي توافقي».
ما تزال شبهات تدور حول جريمة «اغتيال جنائية» لجهة حجم المعلومات التي سربت حولها، والفوضى التي تحكم معطيات وقوعها!