تكتمت مصادر رئيس الحكومة على ما دار في خلوة الأليزيه مع الرئيس الفرنسي، ثم إنضمام قائد الجيش إلى الإجتماع الموسع ومأدبة الغداء بحضور رئيس أركان الجيوش الفرنسية!
لوحظ أن مواقف رئيس التيار الوطني الأخيرة من اللجنة الخماسية والحوار والتطورات الأمنية تصب في المساعي التي يبذلها على أكثر من صعيد لرفع العقوبات الأميركية عنه!
تبين أن قلة الإمكانيات المتوفرة للقوى الأمنية تحول دون تنفيذ خطة أمنية ناجعة في ضبط الأوضاع في العاصمة، وملاحقة السوريين الذي يقيمون ويعملون بدون أوراق شرعية!