تركت جولة الموفد الفرنسي حول الرئاسة أجواء تشاؤمية، ليس بالنسبة لشخصية الرئيس العتيد، بل للموعد المرتقب للانتخابات، هذا العام أو في العام الذي يلي!
عُلم أن لا اتصالات حالياً ولا على أي مستوى، بين مرشح رئاسي ورئيس تيار معروف من بيئته.
يعاني المنتفعون من الموسم السياحي الغائب من شكاوى متزايدة، والبحث عن تسهيلات ومبادرات لإمكان ما يمكن إنقاذه!