تبيَّن لجمعيات المودعين أن المفاوضات التي ما تزال معلقة بين الحكومة وصندوق النقد الدولي تطرقت إلى تفاهم على حصول «هاركات» على أموال المودعين!
اكتفى الوسيط الفرنسي بإبقاء خيوط تواصل مع «بعض الأصدقاء» لمتابعة الوضع الرئاسي في خبوته وحركته.
تفيد تقارير غربية أن المشاهد في بعض القرى الجنوبية الأمامية، تشبه في الدمار الذي تعرضت له الدمار الذي يصيب مخيمات ومدن غزة.