حسب، خبير استراتيجي فإن دولة كبرى عزَّزت القوة الدفاعية لدولة حليفة، قبل اندلاع حرب قد يتسبب بها ردّ على الطاولة.
يكشف عوني قديم، لكنه خارج الإطار التنظيمي، أن نائباً شمالياً قاب قوسين أو أدنى للخروج من التيار الذي ينتمي إليه..
رشحت الفترة الواقعة بين 8 و 11 آب الجاري على أنها الأكثر قبولاً لتوقع ردّ أو ردود، تطوي صفحة المخاوف المؤلمة!