حال الوضع الدستوري، دون خروج وزير سيادي من حكومة تصريف الأعمال، من دون التوصل إلى تسوية حول الموضوع.
أُسند لوزير مخضرم دور في حركة اتصالات، لقدرته على التعامل مع الجانب الأميركي، ولملء بعض الشغور في الموقع الرئاسي الأول..
ما يزال رعايا دول غربية، لا يكترثون لبيانات السفارات بالمغادرة فوراً، ويمضون أوقاتاً بين العاصمة والمناطق السياحية في الجبل والشمال!