نُقل عن دبلوماسي لبناني تأكيده أن دولة كبرى جادة بخفض التصعيد لأسباب انتخابية، ولمنع دولة حليفة من تورطها في حرب مديدة في الشرق الأوسط.
يؤكد قريبون من رئيس تيار يمرّ بحالة داخلية معقدة، أنه عازم على التخلُّص مما يُسمى «بالحرس القديم» قبل الانتخابات النيابية المقبلة.
لم تُفصح الدول الصديقة عن قدرتها على تقديم ضمانات للبنان بعدم استهداف بنيته التحتية أو المدنيين، إذا ما توسعت المواجهات!