فُهم من وسيط دولي أن مهمته غير مرغوب فيها، قبل التوصل إلى «هدنة في غزة».
تفاقم الخلاف بين نائب بقاعي وكتلة مسيحية، على خلفية ما يجري في غزة و لبنان من مواجهات.
من تدابير خطة الطورائ لمواجهة الحرب حصر مرجعية إحصاء الخسائر البشرية وسواها بمرجعية رسمية هي وزارة الصحة ومؤسساتها، تمهيداً وتسهيلاً للتعويضات لاحقاً!