يتساءل مراقبون عمّا إذا كان ردّ دولة إقليمية على اغتيال خطير جرى على أراضيها، ما يزال وارداً، أم صُرف النظر عنه لوقت غير قصير؟
ما يزال قطب وسطي، يتعرض في المجالس الضيقة وعبر الاعلام للوسيط الأميركي متهماً إياه بالانحياز لمصلحة إسرائيل..
لاحظت مصادر «خفراً لبنانياً» في استقبال باخرة النفط الجزائرية والحديث عن تنوّع في المصادر، من دون تأكيد أهمية الخطوة، في إخراج البلد من «حصار العتمة» المقصود!