أُصيبت الجهود الخارجية لتبريد الجبهة على الحدود اللبنانية بعد رد حزب الله، بنكسة أدت إلى توسيع رقعة القصف من الحزب وتكثيف الغارات العنيفة من الجانب الإسرائيلي!
فوجىء حلفاء وخصوم رئيس حزب مسيحي بمضمون الخطاب الرئيسي الذي من المفترض أن”يُعدَّه بعناية” ويلقيه بمناسبة سنوية، لأنه لم يُحاكي مستوى التحديات التي يواجهها البلد بسبب إستمرار الفراغ الرئاسي!
لوحظ أن توقيت مذكرة توقيف رياض سلامة “تزامن” مع وجود قطب حكومي في إجازة قصيرة لبضعة أيام خارج لبنان!