تلقى رئيس الحكومة سلسلة إتصالات من مسؤولين رفيعي المستوى عرب وأجانب، تأييداً لموقفه الرافض للتدخل الإيراني في الشؤون اللبنانية، بعد كلام رئيس البرلمان قاليباف عن القرار ١٧٠١!
سمع موفدو رئيس حزب مسيحي بارز من مرجع رسمي كلاماً صريحاً وقاسياً حول إستمرار قيادتهم في إتخاذ المواقف الخلافية وكأن البلد ليس في حالة حرب تتطلب الوقوف صفاً واحداً، وتأجيل الخلافات التقليدية!
يتحدث زوّار أجانب وسفراء مع مسؤولين لبنانيين عن مواصفات رئيس الجمهورية العتيد هي أقرب ما تكون إلى شخصية قائد الجيش، إنطلاقاً من المسؤوليات الوطنية المهمة التي سيتولاها الجيش بعد إنتهاء الحرب في تنفيذ القرار ١٧٠١ وترسيخ الإستقرار !