لم يخرج اجتماع نائب «مرجعي» مع موفد عربي بـ«تفاهمات» على تمرير الجلسة، وفتح صفحة جديدة بعد جلسة الانتخاب.
انقطع الاتصال بين «الثنائي» وحلفائه، قبل أيام قليلة، على خلفية «انفخاط الدف» وتفرّق الحلفاء!
من المستبعد إحياء الاتصالات بين لبنان وسوريا في العهد الرئاسي الجديد، وفقاً لترتيبات بحثت في أروقة الجهات الداعية للمرحلة الجديدة..