تلقّى نواب إتصالات من مؤسسات دينية ومدنية خارجية تحثهم على إنجاز الإستحقاق الرئاسي يوم ٩ الجاري، والتصويت مع مرشح «التوافق المدني»، وذلك تحت طائلة إعادة النظر بالعلاقات معهم!
يردد سياسي مخضرم في مجالسه أنه للمرة الأولى في بازارات الإنتخابات الرئاسية تحضر العصا وتغيب الجزرة، على عكس رهانات الكثير من النواب!
تبيَّن أن مفاوضات الساعات الأخيرة التي سبقت إنضمام الثنائي الشيعي إلى التوافق الوطني والتصويت لقائد الجيش، شملت شخصية رئيس الحكومة الأولى، والإحتفاظ بوزارة المالية شرط أن لا يكون الوزير حزبياً!