سألت جهات عن القيمة التنفيذية لمؤتمر نظّمه أحد الأحزاب وليس بين صفوف مسؤوليه سلطة القرار أو الحل في القضايا التي تناولها المؤتمر.
لاحظت أوساط سياسية أنّ مناسبة حزينة جمعت كل الأضداد حول شخصية كانت لها بصماتها في بناء الجمهورية الثانية.
لوحظ أنّ توقيفات تحصل في قضية حساسة ينطبق عليها مقولة “يرضى القتيل ولا يرضى القاتل”.