قال سفير عربي إن أي تسوية إذا كانت مستحيلة في لبنان وسوريا والعراق واليمن من دون طهران، فإنها ستكون مستحيلة أيضاً من دون الرياض.
قالت أوساط ديبلوماسية غربية إن اللحظة الراهنة في لبنان لا تحتمل خضات جديدة وتحديداً في الملفات العسكرية الدقيقة التي تتطلب تحييدها عن النزاعات السياسية.
توقعت أوساط أن يتحرّك الملف الرئاسي مجدداً على قاعدة الفصل بينه وبين مؤدّيات المفاوضات النووية.
رأت أوساط مراقبة أنه لن يكون سهلاً على الرئيس الأميركي إدارة المفاوضات النووية في ظل جبهة ثلاثية ضد الإتفاق: الكونغرس، نتنياهو والعرب وفي طليعتهم السعودية.