وضَعت أوساط سياسية الحُكمَ على ميشال سماحة في سياق الإشارة السورية التصعيدية ضد لبنان، وتخَوَّفت من جرّ البلد إلى توتّرات سياسية.
كشفَت أوساط عن استنفار أمني لرصدِ وضربِ أيّ محاولةِ إخلالٍ بالاستقرار مِن قبَل المجموعات المسلّحة التي ستحاولُ تحريكَ ما تبقّى لها من خلايا نائمة ردّاً على أحداث القلمون، وقالت إنّ الأمور تحت السيطرة.
تساءَلت مصادر ديبلوماسية عربية عن المصادفة التي تجمَع «داعش» والنظام السوري ضدّ تشكيلات المعارضة السورية في كلّ معركة مهمّة، على غرار ما يحصل اليوم في القلمون.