شادت قوى في «٨ آذار» بموقف مرجع حكومي سابق لم يشأ التحليل بمؤديات الإتفاق النووي خلافاً لما روَّج له فريقه، بل دعا إلى انتظار ما ستؤول إليه التطورات والتعويل على نتائجها الإيجابية.
وضعت أوساط التصعيد في مواقف المسؤولين الإيرانيين في سياق إستيعاب ردود فعل الشارع واستباق الكلام عن تراجُع وتنازلات.
توقّع وزير أن تكون قاعدة العمل داخل مجلس الوزراء وقبل حسم الآلية على طريقة «القطعة» في ظل وجود قضايا ملحّة لا تحتمل التأجيل.
كشفت أوساط كنسيّة أن الفاتيكان سيبدأ بعد توقيع الاتفاق النووي إتصالاته مع القوى الدولية والإقليمية لوضع لبنان على سلّم أولويّات التسويات في المنطقة.