تركت المواجهة السياسية الأخيرة أثاراً سلبية على العلاقات بين معظم الأطراف.
لاحظت أوساط أن الإستحقاق التشريعي أدّى إلى تمتين العلاقة بين حزب وتيار.
إستبعدت مصادر أن تدخل البلاد في مرحلة إنفراج بعد التسوية الأخيرة التي ستبقى جزئية ولن تنسحب على ملفات أخرى.