قال ديبلوماسي عربي إن الإتجاه هو نحو احتواء الأزمات الساخنة في المنطقة لا إشعالها وتوسيعها، وذلك تمهيداً لحلها.
إعتبر نائب حزبي أن أولوية حزبه في هذه المرحلة «محاربة الإرهاب التكفيري»، وبالتالي الهدف من أي حوار تحصين الحكومة من أجل تحسين شروط هذه المواجهة.
قال سفير أوروبي إن لا حل للأزمة السورية إلّا على أساس المظلة الدولية، وإن محاولات إستبدال «جنيف ٢» بـ»موسكو ١» ستزيد الأمور تعقيداً.