قال عدد من أساتذة الجامعة اللبنانية إنهم مستعدون للتبرع بما يملكون من ملفات إذا قرر أي طرف سياسي إيصال «فاسد» إلى رئاسة الجامعة!
لوحظ أن تنظيماً إسلامياً يدّعي الوسطية يشن حملة إعلامية ضد حزب فاعل عبر منابر إعلامية عربية وخليجية برغم استمرار حواره غير المعلن مع الحزب المذكور.
قال مسؤول لبناني كبير إنه يمتلك من المعطيات ما يجعله يرجّح احتمال فتح قنوات حوارية بين دولتَين إقليميتين فاعلتين في وقت قريب.