في معلومات لمصادر ديبلوماسية أن اتصالات عربية وإقليمية تُجرى بمعرفة الولايات المتحدة ترمي إلى تشكيل قوة متعدّدة الجنسية لمكافحة الإرهاب.
▪▪▪
تتوقّع أوساط سياسية قيام هلالَين سنّي وشيعي في المنطقة تحقيقاً للتوازن سواء تمّ التوصّل إلى اتفاق حول الملف النووي أم لم يتمّ التوصّل إليه.
▪▪▪
يذكّر مسؤول سابق وهو يرى زعماء موارنة يعطّلون الانتخابات الرئاسية بقول البطريرك صفير عام 2008: “المسيحيون تفرّقوا مذاهب وشيعاً لا رابط بينها وغالباً ما تكون متحاسدة ومتنافرة ومصلحة الوطن مؤجّلة”.