قال مرجع نيابي سابق في مناسبة اجتماعية، إنّ المشكلة الأكثر خطورةً في لبنان في هذه المرحلة تتمثّل بافتقار البلد إلى المؤسسات إذ انتفى وجودها ودورها، وترهُّلها هو من أفقر كل السلطات وتحديدا السلطتين التشريعية والتنفيذية.
لوحظ أنّ وزير الدولة لشؤون مجلس النواب محمود قماطي يشارك في كل المناسبات التي تقيمها الأحزاب والتيارات الدرزية الموالية لدمشق ولـ”حزب الله” في الجبل ويحرص على زيارة قيادات درزية من ضمن هذا الفريق على هامش تلك المناسبات.
انطلقت قبل ايام حملة من قيادة الجيش عبر مصادر ضد الموازنة ووزارة المال عنوانها ان التقشف الحالي اثر سلبا على حركة الجيش ودورياته وبالتالي سيؤثر على امن البلاد.