نصبت المعارضة العونية خيمة لها في ساحة الشهداء مؤكدة مشاركتها في التحرك المطلبي الشعبي الاستثنائي الذي يعبر عن الروحية الحقيقية والتوجه الحقيقي للتيار الوطني الحر.
توسعت الحملة التي تستهدف “القوات اللبنانية” ودخلت وجوه جديدة على خط اتهامها بتحريك الشارع بدعم من سفارات عربية ابرزها السفارة السعودية في محاولة لثني القواتيين عن النزول الى الشارع.
يؤكد خبير اقتصادي ان اعادة فتح المصارف لن تؤثر على سعر صرف الليرة اللبنانية في مقابل الدولار الاميركي لان مصرف لبنان قادر على التدخل وحماية العملة الوطنية.