يعيش البطريرك الماروني حالة من القلق والانزعاج بسبب التناقض ما بين تأييده للحراك الشعبي الامل الوحيد في الدفع نحو التغيير والخوف من استغلال هذا الشارع لمآرب غير واضحة ما يؤدي الى صراعات وتفويت الفرصة وتزايد الاحباط لدى الشباب.
تردد ان وفدا فرنسيا كان قادما الى لبنان لكنه ارجا الموعد في انتظار انجلاء الصورة التي يسعى السفير الفرنسي لدى لبنان الى اعداد رؤية واضحة عنها.
يؤكد خبير مالي ان لبنان لا يزال قادرا على الصمود لاشهر مقبلة في انتظار اجراءات حكومية جديدة بعكس الذين يروجون لانهيار قريب .