لوحظ في الآونة الأخيرة عودة طوعية لنازحين سوريين في أكثر من بلدة في الجنوب وقرى إقليم الخروب الساحلي وذلك بسبب الوضع الاقتصادي وغلاء المعيشة وتراجع الطلب على اليد السورية العاملة في أكثر من قطاع.
تنقل مصادر موثوقة عن سفارات ان معدل هجرة اللبنانيين هو الأعلى نسبياً بعد حقبتَي الثمانينات والتسعينات، وتشير إلى هجرة مسيحية لافتة تحصل في الآونة الأخيرة في اتجاه كندا والأمر عينه لبعض الأقليات.
يزداد التوجه المعارض والمؤيد للثورة لدى الجاليات اللبنانية في الخارج ومن وجوهه التصفيق الحاد الذي قابل عظة للمطران خيرالله في باريس تحدث فيها عن العيش المشترك وعن شهداء لبنان ونجاة مروان حماده واخرين من محاولات الاغتيال.