سربت للناشطين في الساحات ان حصة الانتفاضة في الحكومة العتيدة ثلاثة وزراء يحلون محل وزراء “القوات اللبنانية” ناقصاً واحداً.
بدت الحركة الاعتراضية امس في الجامعة اليسوعية بعدما سمحت الاخيرة بدفع الاقساط بالليرة اللبنانية، كأنها حركة مدفوعة من احزاب محددة ردا على موقف الجامعة المؤيد للانتفاضة الشعبية.
في حين تطالب مجموعات داخل الجامعة الاميركية الرئيس فضلو خوري بالتصدي للفساد في كليات الجامعة ومستشفاها، فان هؤلاء لم يقفوا الى جانب الرئيس في اول خطوة جدية في هذا المجال بل سمحوا بالتشهير به وحيداً.
يبدو عدد كبير من النواب غير مقتنع بخيار سمير الخطيب مرشحا لرئاسة الحكومة ويقول احدهم: “هاتوا اسما بديلا ومقبولا لدى بيت الوسط”.