يقول وزير سابق ان حركة الثورة لم تلامس سبب المشكلة الحقيقي في لبنان وهو سلاح “حزب الله” وان الاخير نجح في توجيهها ضد المصارف وحاكم مصرف لبنان بدل الذهاب الى عمق المشكلة.
تتراجع مداخيل وزارة المال شهرا بعد شهر بسبب عدم اقبال الناس على دفع الرسوم المتوجبة والضرائب وتراجع الحركة التجارية وحركة الاستيراد وتضاؤل الرسوم الجمركية.
قال ناشط في الانتفاضة عبر التلفزيون ان الجيش صادر هاتفه ولم يعده اليه رغم تكليفه محامياً لاسترجاعه وربما يعود السبب الى تدخل سياسي من مسؤولة حزبية صورها بهاتفه.