في غداء جمع عدداً من الوزراء والنواب في أحد مطاعم فنادق بيروت على الواجهة البحرية، سُمع أحدهم يلوم وزيرة سابقة لعدم أخذها بنصيحته والمبادرة الى تهريب أموالها الى الخارج قبل وقوع الأزمة.
اتصلت شخصية من وجوه الشأن العام بحاكم مصرف لبنان لكنها أخطأت الرقم ولما جاءها الجواب “أنا لست الحاكم” أجابت “أفضل لك ألا تكون الحاكم في هذه الظروف الصعبة”.
يتوقع سياسي مخضرم أن يواجه الرئيس سعد الحريري العهد والوزير باسيل بحراك فاعل على خطة تسوية رئاسية يكون قطبها زعيم “المردة” سليمان فرنجيه وأن الاتصال الأخير بينهما حمل أكثر من دلالة.