ما زال حزب بارز يقوم بتقديم مساعدات غذائية ومالية حيث تدعو الحاجة للتعليم والطبابة في كل مناطق نفوذه، ويشدّد رئيسه على مواصلة هذا النهج لأنّه يتخوّف من تفاقم الأوضاع في المرحلة المقبلة بشكل جنوني.
اتصلت أندية عريقة بمرجعيات سياسية تقوم بدعمها تاريخياً من أجل مساعدتها مالياً خوفاً من عقوبات تطالها على خلفية عقود للاعبين أجانب فكان الرد سلبياً لصعوبة الوضع المالي حيث الأولوية لأنصارهم.
لوحظ أنّ عدداً من الأحزاب المناهضة لحزب الله تجنّب إطلاق التعليقات على تورطه في المعارك مع الأتراك احتراماً لحرمة الموت إضافةً إلى أوضاع البلد التي لا تتحمل خضات إضافية.