عُلم أنّ الاتصالات التي جرت بين حزبين بارزين، لم تصل إلى اعادة اللقاءات بين الطرفين وتنظيم الخلافات وانحصرت بالهدف المتمثّل بإراحة البلد في ظل الانهيار الاقتصادي ووباء كورونا.
لا تلتزم مختبرات ابلاغ وزارة الصحة العامة بالمصابين بكورونا بعد اجرائهم اختبارات لديها وتمنيهم ابقاء الامر سريا وتعهدهم بالحجر المنزلي من دون ملاحقة جدية.
تستغل جهات حزبية ودينية فيروس كورونا للدعاية بدليل ان اعلاناتها للتصدي وتقديم التسهيلات لم تترجم باجراءات عملية تطبيقية.