يقول أحد أصدقاء باريس، إنّ لقاء رئيس الحكومة والسفير الفرنسي لم يؤدِّ إلى “تسييل” مؤتمر “سيدر” لأنّ هذا المؤتمر انتهى مع استقالة الرئيس سعد الحريري.
بالرغم من إعلان وزارة الاتصالات انها ستسترد ادارة قطاع الخليوي، تبين أن الوزير لم يرسل أي كتاب لشركتي الخليوي في هذا الشأن، علماً أن التدبير في حال وقوعه ليس إلا تنفيذاً متأخراً للرأي القانوني لهيئة التشريع الصادر في 5 شباط 2020.
يقول ناشط في 8 آذار أن الرئيس حسان دياب لن يجد له حليف إذا ما قرر المضي في محاكمة كل من حكموا أو تولوا مسؤوليات وزارية سابقاً.