على رغم ابلاغ احد الناشطين في الحوار ان اتصالات ستجري مع بكركي لتوضيح موقف المفتي احمد قبلان الا ان البطرركية المارونية لم تتلق اتصالا في هذا الشأن ما ينبىء بحركة غير مفهومة داخل الساحة الشيعية.
قال مصدر تربوي ان المدارس الرسمية غير قادرة على استيعاب النزوح من المدارس الخاصة في مناطق عدة بعد هجمة العام الماضي وامتلاء اكثرها باعداد وفيرة.
عُلم أنّ لقاءات واتصالات تجري بين رئيس حزب يميني وأبرز الناشطين في حراك ثورة 17 تشرين، من أجل التنسيق للتحركات المقبلة في الشارع.