لا يُستبعد حصول لقاء بين زعيم شمالي ورئيس حكومة سابق في وقت قريب جداً، يكون منطلقاً للتواصل والتنسيق حول الوضع الداخلي لمواجهة خصومهما والاستعداد للاستحقاق الرئاسي.
يقول أحد المسؤولين إنّ ما سيشهده البلد بعد فتح المطارات، سيكون عنوانه “الترحيل”، حيث الأكثرية من اللبنانيين فقدت وظائفها في الخارج وستعود إلى بلدها، والأمر عينه للعاملين والعاملات الأجانب إذ هناك دراسة تجري لكيفية ترحيلهم خوفاً من أزمة لا مثيل لها.
يتردد في مجالس 8 آذار ان أحد ابرز ضحايا الصراع بين بشار الاسد ورامي مخلوف هو نائب لبناني حالي ومن أشد المحسوبين على دمشق كان يتواصل مع مخلوف ويتلقى دعما منه.