يتهم المتظاهرون نواب عكار بالتواطؤ معاً في عمليات تهريب المازوت والبنزين الى سوريا سواء بالشراكة او بالصمت عن الارتكابات المعروفة.
لوحظ غياب الحماية الامنية في محيط منزل الرئيس المكلف عند وصول عدد من الكتظاهرين وقيامهم بتكسير واجهته الزجاجية.
يلاحظ أن الإستقالات تتفاعل في الكثير من شركات ومصارف ومؤسسات عامة على خلفية الهجرة من البلد.
تكثر التساؤلات حول إمكان التحالف بين حزب وتكتّل وسطي من جهة وتيار مسيحي بارز من جهة أخرى، في ظل المهادنة والتناغم مع مرجعية رئاسية.