سجلت في نتائج الامتحانات الرسمية نسبة نجاح مرتفعة جداً قياساً بعام دراسي متعثر ومردها اولا الى التسهيلات الرسمية وثانيا الى تفلت الوضع في مراكز كثيرة ادخل اليها التلامذة هواتفهم وكتبهم وتولت عناصر حزبية ادخال نماذج من الاجوبة على مرأى #القوى الامنية التي لم تحرك ساكناً.
قرر عدد من اصحاب محطات الوقود اقفالها بشكل نهائي وبدأ بعضهم بتفكيك اجهزة توزيع المحروقات
تبين لجهاز رسمي ان ما تم تداوله عن وصول كميات من النفط الايراني الى لبنان مجرد هرج ومرج وان شيئا من هذا القبيل #لم يحصل بعد
تباع صفيحة البنزين في مناطق فقرا وفاريا واماكن اخرى للاصطياف بخمسين دولارا اميركيا نقداً
يلاحظ غياب لافت لرجال الأمن والسير على أكثر من تقاطع ومستديرة أساسية، ما يسبب #حوادث وإشكالات بين المارة.
لوحظ ان عددا من فروع المصارف اقفل امس #لعدم توافر المازوت للمولدات وطلب الى المودعين التوجه الى فروع قريبة نسبياً
تشهد الأماكن حيث يوجد #سبيل للمياه طوابير من المواطنين للحصول على مياه الشرب، إذ إن شراءها يشكل صعوبة لشريحة كبيرة من الناس.