لوحظ أن قيادياً في تيار سياسي بارز، هو الوحيد مَن يهاجم فريق الممانعة، وتحديداً “حزب الله”، ويرفع منسوب مواقفه بخلاف نواب كتلة “التيار” والقياديين.
استرعى موقف زعيم سياسي بإقامة احتفال لشهداء الحزب الانتباه، بحيث انه تطرّق للمرة الأولى الى هذا الموضوع، بعدما سبق له أن ألغى معظم الإحتفالات الحزبية نظراً الى ظروف المرحلة ودقّتها.
ينقل بأن رئيس حزب وزعيم سياسي سيبقي الأمور على ما هي ضمن نواب كتلته ولا سيما المخضرمين منهم نظراً لخبرتهم ولدقة المرحلة
تلقفت جهات خليجية وعربية بإيجابية موقف رئيس حزب ووزير سابق حول إدانته لما تطرق إليه وزير الإعلام اللبناني